صورة لمبنى مديرية الأمن العام في الكويت قديماً

مبنى مديرية الأمن العام في الكويت

 

يظهر في الصورة مبنى مديرية الأمن العام في الكويت، كان الأمن في الكويت قديماً يعتمد على الفدواية وهم مجموعة من الرجال المسلحين التابعين لأمير الكويت وفي عام 1938 تم بناء مبنى مديرية الامن العام في ساحة الصفاة وكان يُقام فيها عروضاً عسكرية.

صورة لأحد شوارع الكويت التجارية القديمة

أحد شوارع الكويت

 

يظهر في الصورة أحد شوارع الكويت التجارية في منطقة الصالحية في العاصمة الكويت وذلك في فترة الستينات حيث كان هذا الشارع يعتبر أهم مركز وسوق تجاري في الكويت ومنطقة الصالحية كانت تضم مراكز تجارية ووزارات وشركات كبرى من ضمنها مقر شركة نفط الكويت السابق ، ونرى كيف ترتص المحال التجارية إلى جانب بعضها باختلاف أغراضهم التجارية، وهذا يُظهر النقلة الإقتصادية والحضارية التي حدثت في فترة الستينات  في الكويت في تلك الفترة الإنتقالية بين كويت الماضي والكويت الحديثة.

صورة لأحد الموانئ البحرية في الكويت قديماً

موانئ الكويت

 

هذه صورة لأحد موانئ الكويت، ويوجد في الكويت 6 موانئ بحرية تطل على الخليج العربي؛ ووجود عدد هذه الموانئ في دولة صغيرة من حيث المساحة؛ يُثبت مدى اعتماد الكويتين قديماً وحديثاً على الموارد البحرية باعتبارها ثروة اقتصادية هائلة.

صورة لعمال بناء السفن في الكويت قديما

صورة لعمال بحريين وهم في استراحة عمل

 

يظهر في الصورة أن هذه فترة الاستراحة لعمال بناء السفن في الكويت، وكانت الثروة الاقتصادية للكويت تعتمد على السفن حيث أنها تُستخدم للعديد من الصناعات أهمها الغوص والبحث عن اللؤلؤ، واشتهرت الكويت حينها بتجارة اللؤلؤ.

 

صورة لغوّاص كويتي في موسم الغوص قديماً

صورة لغوّاص في موسم الغوص للبحث عن الؤلؤ قديماً

 

هذه الصورة لغوّاص كويتي قديماً، حيث كانت تشتهر  الكويت بمهنة الغوص على الؤلؤ، وكانت مهنة الغوص للبحث عن الؤلؤ هي إحدى أعمال الكويتين قديماً، وكان موسم الغوص يبدأ من شهر مايو إلى شهر سبتمبر من كل عام ويكون خلال هذه الأربعة أشهر رحلة الغوص الكبيرة التي تنتهي بجلب كميات كبيرة من اللولؤ الذي تم استخراجه من الخليج العربي، وهذه مهنة الأجداد في الكويت وما زال الأحفاد يُحيون مثل هذه التقاليد في ذكرى موسم الغوص.

صورة من سوق واجف أحد أسواق الكويت قديماً

سوق واجف في الكويت

 

هذه صورة لسوق الحريم وهو أحد أسواق مدينة الكويت الشعبية الذي يقع في سوق واجف، وسُمّي بالحريم نظراً لأن أغلب الباعة في هذه المنطقة هم من النساء، كانوا يفترشون الأرض مستظلين بظل الحائط وكانوا يعرضون بضاعتهم على حصير أو على جرائد، وكُنّ يُغادرن عند الظهيرة ويَعُدن في المساء.

صورة من أمام بوابة المدرسة المُباركية قديماً

المدرسة المباركية

 

هذه صورة المدرسة المباركية، وهي أول مدرسة نظامية في الكويت، وقد تم انشاؤها عام ١٩١١م حتى عام ١٩٨٥م حيث استُخدم مبنى المدرسة لإنشاء المكتبة المركزية في الكويت، ونقل اسم المدرسة لتُصبح ثانوية المباركية للبنين، ويظهر في هذه الصورة إحدى رجالها وهو رافعاً يده للتحية.

صورة لإحدى أحياء الكويت قديماً

أحياء الكويت قديما

 

هذه صورة لإحدى احياء الكويت القديمة، ونرى فيها ظاهر عناصر العمارة الإسلامية العريقة التي بناها المسلمون منذ القدم، وقد كانت الكويت تتكون من أحياء كبيرة وتُقسم إلى أحياء صغير تُسمى فُرجان.

صورة ساباط في إحدى أحياء الكويت قديماً

ساباط وهو أحد العناصر المعمارية في الكويت

 

صورة لسّاباط وجمعها سوابيط أو ساباطات ، وهذه إحدى العناصر المعمارية الإسلامية في الدول العربية المسلمة، وهو ممر مسقوف على ارتفاع مقبول لمرور القبائل، وقد تكون لصاحب البيت وقد تمتد بين دارين، وهي من تجليات حق الطريق في الإسلام ويستظلون المارة تحته صيفاً وشتاءً، ونرى من هذه الصورة الطلاب جالسين يستمعون إلى درسهم من الشيخ.

صورة سفينة صناعة كويتية مُبحرة

صورة سفينة صناعة كويتية مُبحرة

 

لقد اشتهرت مدينة الكويت قديماً بصناعة السفن، وهذا ما جعلها تشتهر أيضاً عدة مجالات بحرية منها: الغوص للبحث عن الؤلؤ وصيد الأسماك والنقل البحري للأشخاص والبضائع، وهذه صورة سفينة شراعية صناعة محلية لممارسة هذه الأعمال البحرية.