رقم مكتب شركة أفيس الكويت لخدمات تأجير السيارات

22453827

 

تأجير سيارات من أحدث الموديلات وأفضل الماركات، تأجير سيارات مناسبة لكل الشرائح المجتمعية، خدمة عملاء فعالة وراقية، تسهيلات كبيرة في الدفع وخصومات على جميع أنواع السيارات، خدمات متعددة ومتنوعة. تلك هي الميزات الأساسية لمكتب شركة أفيس الكويت.

 

ستجد كل ما يريحك ماديا ومعنويا من خلال الخدمات المتنوعة التي ما من زبون إلا ويستحسنها ويجدها فوق تطلعاته، وأبرز هذه الخدمات ما يلي: – عقود تأجير طويلة المدى – عقود تأجير لفترات محدودة – خدمة توصيل السيارة – خدمة الصيانة المجانية – خدمة المساعدة على الطريق – خدمة التأمين الشامل – مرونة في السداد – تشكيلة واسعة من السيارات والموديلات – الدفع بالبطاقات الائتمانية – السماح بقيادة السيارة من قبل أكثر من شخص…

أمام هذه المميزات الشاملة لجميع جوانب الراحة، لا يملك الزبون الذي يؤجر السيارة للمرة الأولى إلا العودة لتأجير سيارة أخرى للمرة الثانية والثالثة والعاشرة. لأنه يستمتع بكل مقومات الراحة المادية والمعنوية التي لا يمكن إيجادها عند مكتب آخر.

إيجار السيارات بات أمرا بسيطا وسهلا ولا يتطلب أية إمكانيات مادية مع مكتب شركة أفيس الكويت ، فهو يتميز بعمله الدؤوب على أن يجعل من تأجير سيارة تجربة جميلة وممتعة من جميع النواحي، عوض التأجير التقليدي الذي يرهق كاهل العميل بالكثير من الشروط والمتطلبات. كما يتميز بسهولة الإجراءات وتوفير السيارة المناسبة في لحظات معدودة.

وهو يضع الزبون أمام خيارات كثيرة ومتعددة من السيارات التي ترضي جميع الأذواق. فما على الزبون سوى اختيار السيارة المناسبة، والمكتب يتكفل بتوفيرها له بأقل الأسعار.

أما الدفع فهو أمر بسيط ويسير، فبإمكانك الدفع نقدا أو عن طريق أية بطاقة بنكية أو شيك، وأيضا الاستفادة من طرق دفع ميسرة ومن عروض لا مثيل لها. أنت فقط تختار السيارة المناسبة لك ولا تفكر في الباقي.

بكل هذه المزايا يكون مكتب شركة أفيس الكويت هو الأفضل والأشمل على الإطلاق، وخدماته هي الأكثر تكاملا بفضل الدراسات المستمرة التي يقوم بها للعمل على سد جميع الثغرات الممكنة من أجل نيل الرضا التام لعملائه، فإرضاء الزبون بنسبة 90 بالمائة ليست هي الغاية بل إرضاؤه بنسبة 100 بالمائة هي الغاية الأعلى والأسمى.

 

 


العنوان :

مطار الكويت


الموقع الإلكتروني والشبكات الإجتماعية :

http://www.avis.com.kw/

 

 

 

 

 

أضف تعليق